#
نبذة عن الشهيد هشام بركات النائب العام

نبذة عن الشهيد هشام بركات النائب العام

ولد هشام بركات في 21 نوفمبر 1950 م وحصل على ليسانس الحقوق عام 1973 م حيث عين معاونا للنيابة العامة، وهو متزوج ولديه ثلاثة أبناء

تخرج من كلية الحقوق في جامعة القاهرة عام 1973، وتم تعيينه وكيلاً للنائب العام حتى أصبح رئيس بمحكمة الاستئناف، ثم تم انتدابه رئيساً للمكتب الفني والمتابعة بمحكمة استئناف الإسماعيلية وقت نظر قضية محاكمة المتهمين في قضية أحداث ستاد بورسعيد. كما تولى أيضاً قضية روب المساجين من سجن وادي النطرون، والذين كان من بينهم الرئيس المعزول محمد مرسي. ثم تم انتدابه رئيساً للمكتب الفني بمحكمة  استئناف القاهرة.

واخيرا تم تعيينة نائبا عاما بعد ان أصدر الرئيس محمد مرسي إعلاناً دستورياً تم بمقتضاه عزل المستشار عبد المجيد محمود، النائب العام السابق من منصبه، وتعيين المستشار طلعت إبراهيم بدلاً منه، لكن حكمت محكمة النقض المصرية ببطلان هذا التعيين وبعودة عبد المجيد محمود الذي استقال من منصبه بعد تعيينه. فقام مجلس القضاء الأعلى المصري، في الأربعاء 10 يوليو 2013، بالموافقة على ترشيحه وتعيينه رسمياً في منصبه، وهو من القضاة المدافعين على استقلال القضاء المصري، ثم قام بأداء اليمين الدستورية أمام الرئيس المستشار عدلي منصورليكون ثالث نائب عام بعد ثورة 25 يناير . وفي أول تصريحاته الصحفية، أكد أنه سيسعى لإجراء تحقيقات موسعة بمعاونة أعضاء النيابة العامة، من أجل الانتهاء من جميع القضايا المفتوحة، وأضاف أنه سأل الله أن يكون معه في تحمل المسئولية.

كان من المقرر أن يخرج المستشار هشام بركات على المعاش فى عام 2020، أى بعد 7 سنوات من تاريخ تعيينه.

فى عام 2013

وكان للمستشار هشام بركات، الكثير من القرارات التي كانت في غير صالح جماعة الإخوان وقياداتها، 

1 – 24 يوليو 2013: أصدر قرارا بضبط وإحضار 9 من قيادات جماعة الإخوان المسلمين، وذلك لاصدارهم تعليمات لقطع الطريق السريع واستخدام العنف

2 – 11 يوليو 2013: إحالة قضية اقتحام سجن وادى النطرون وهروب المساجين منه، وعلى رأسهم الرئيس المعزول محمد مرسى إلى نيابة أمن الدولة العليا لإعادة التحقيق فيها.

3 – 18 ديسمبر 2013: أصدر المستشار هشام بركات، قرارا بإحالة محمد مرسي رئيس الجمهورية السابق وعضو مكتب إرشاد جماعة الإخوان المسلمين، ومحمد بديع المرشد العام للجماعة، ونائبيه خيرت الشاطر ومحمود عزت، ومحمد سعد الكتاتني رئيس مجلس الشعب السابق، وكذلك محمد البلتاجي وعصام العريان وسعد الحسيني أعضاء مكتب الإرشاد، إلى الجنايات لاتهامهم بالتخابر مع منظمات أجنبية خارج البلاد.

4 – 17 سبتمبر 2013: تقدم هشام بركات النائب العام بطلب التحفظ على أموال عدد من أبرز قيادات جماعة الإخوان، على خلفية أحداث العنف بميدان النهضة، وأحداث محيط مكتب الإرشاد بالمقطم

5 – 27 ديسمبر 2013: خاطب النائب العام الشرطة الدولية “الإنتربول” للقبض على الشيخ يوسف القرضاوي، وتسليمه إلى السلطات المصرية كونه أحد المطلوبين على ذمة قضية اقتحام السجون.

6 – 22 فبراير: إحالة 125 من مؤيدي جماعة الإخوان المسلمين المحظورة إلى المحاكمة الجنائية بتهم تشكيل مجموعة مسلحة تستهدف الشرطة والمنشآت العامة.

7 – 23 فبراير 2015: خاطب النائب العام، الإنتربول بوضع 100 “داعشي” على النشرة الحمراء.

8 – 17 مارس2015: أعلن تورط جماعة الإخوان الإرهابية في أحداث الدفاع الجوي التي راح ضحيتها 20 من مشجعي الزمالك.

9 – 29 مارس2015: إدراج محمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان، ونائبه خيرت الشاطر، و16 قيادة إخوانية أخرى على قائمة الإرهابيين

 10 – 28 يونيو 2015: أصدر قرارا بحظر النشر بالقضية 250 أمن دولة عليا، التى تتعلق بوقائع التمويل الخارجي، واقتحام مقار أمن الدولة فى 6 محافظات والاستيلاء على وثائق مهمة تضر بالأمن القومي المصري، وهي عبارة عن 13 قضية تم تحريرها من قبل محامين وشخصيات عامة ضد دعا ثورة 25 يناير.

ويعد بركات ارفع مسؤول حكومي يستهدف منذ عزل الجيش للرئيس السابق محمد مرسي في اغسطس/اب 2013.

ونتيجة لسلسلت القرارات التي اصدرها خلال قترة تولية منصب النائب العام تم تفجير موكبة الخاص امام منزاة الكائن في النزهه حيث

انفجرت سيارة ملغومة كانت مركونة على الرصيف.وأصيب بخلع بالكتف وجرح قطعي بالأنفونزيف داخلي وشظايا وتهتكات في الكبد وأجريت له عملية جراحية دقيقة فارق في أعقابها الحياة في مستشفى النزهة.

ولد هشام بركات في 21 نوفمبر 1950 م وحصل على ليسانس الحقوق عام 1973 م حيث عين معاونا للنيابة العامة، وهو متزوج ولديه ثلاثة أبناء

تخرج من كلية الحقوق في جامعة القاهرة عام 1973، وتم تعيينه وكيلاً للنائب العام حتى أصبح رئيس بمحكمة الاستئناف، ثم تم انتدابه رئيساً للمكتب الفني والمتابعة بمحكمة استئناف الإسماعيلية وقت نظر قضية محاكمة المتهمين في قضية أحداث ستاد بورسعيد كما تولى أيضاً قضية روب المساجين من سجن وادي النطرون، والذين كان من بينهم الرئيس المعزول محمد مرسي. ثم تم انتدابه رئيساً للمكتب الفني بمحكمة استئناف القاهرة.

واخيرا تم تعيينة نائبا عاما بعد ان أصدر الرئيس محمد مرسي إعلاناً دستورياً تم بمقتضاه عزل المستشارعبد المجيد محمود  النائب العام السابق من منصبه، وتعيين المستشارطلعت ابراهيم بدلاً منه، لكن حكمت محكمة النقض المصرية ببطلان هذا التعيين وبعودة عبد المجيد محمود الذي استقال من منصبه بعد تعيينه فقام مجلس القضاء الاعلى، في الأربعاء 10 يوليو 2013، بالموافقة على ترشيحه وتعيينه رسمياً في منصبه، وهو من القضاة المدافعين على استقلال القضاء المصري، ثم قام بأداء اليمين الدستورية أمام الرئيس المستشارعدلي منصور ليكون ثالث نائب عام بعد ثورة 25 يناير . وفي أول تصريحاته الصحفية، أكد أنه سيسعى لإجراء تحقيقات موسعة بمعاونة أعضاء النيابة العامة، من أجل الانتهاء من جميع القضايا المفتوحة، وأضاف أنه سأل الله أن يكون معه في تحمل المسئولية.

كان من المقرر أن يخرج المستشار هشام بركات على المعاش فى عام 2020، أى بعد 7 سنوات من تاريخ تعيينه.

فى عام 2013

وكان للمستشار هشام بركات، الكثير من القرارات التي كانت في غير صالح جماعة الإخوان وقياداتها، 

1 – 24 يوليو 2013: أصدر قرارا بضبط وإحضار 9 من قيادات جماعة الإخوان المسلمين، وذلك لاصدارهم تعليمات لقطع الطريق السريع واستخدام العنف

2 – 11 يوليو 2013: إحالة قضية اقتحام سجن وادى النطرون وهروب المساجين منه، وعلى رأسهم الرئيس المعزول محمد مرسى إلى نيابة أمن الدولة العليا لإعادة التحقيق فيها.

3 – 18 ديسمبر 2013: أصدر المستشار هشام بركات، قرارا بإحالة محمد مرسي رئيس الجمهورية السابق وعضو مكتب إرشاد جماعة الإخوان المسلمين، ومحمد بديع المرشد العام للجماعة، ونائبيه خيرت الشاطر ومحمود عزت، ومحمد سعد الكتاتني رئيس مجلس الشعب السابق، وكذلك محمد البلتاجي وعصام العريان وسعد الحسيني أعضاء مكتب الإرشاد، إلى الجنايات لاتهامهم بالتخابر مع منظمات أجنبية خارج البلاد.

4 – 17 سبتمبر 2013: تقدم هشام بركات النائب العام بطلب التحفظ على أموال عدد من أبرز قيادات جماعة الإخوان، على خلفية أحداث العنف بميدان النهضة، وأحداث محيط مكتب الإرشاد بالمقطم

5 – 27 ديسمبر 2013: خاطب النائب العام الشرطة الدولية “الإنتربول” للقبض على الشيخ يوسف القرضاوي، وتسليمه إلى السلطات المصرية كونه أحد المطلوبين على ذمة قضية اقتحام السجون.

6 – 22 فبراير: إحالة 125 من مؤيدي جماعة الإخوان المسلمين المحظورة إلى المحاكمة الجنائية بتهم تشكيل مجموعة مسلحة تستهدف الشرطة والمنشآت العامة.

7 – 23 فبراير 2015: خاطب النائب العام، الإنتربول بوضع 100 “داعشي” على النشرة الحمراء.

8 – 17 مارس2015: أعلن تورط جماعة الإخوان الإرهابية في أحداث الدفاع الجوي التي راح ضحيتها 20 من مشجعي الزمالك.

9 – 29 مارس2015: إدراج محمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان، ونائبه خيرت الشاطر، و16 قيادة إخوانية أخرى على قائمة الإرهابيين

 10 – 28 يونيو 2015: أصدر قرارا بحظر النشر بالقضية 250 أمن دولة عليا، التى تتعلق بوقائع التمويل الخارجي، واقتحام مقار أمن الدولة فى 6 محافظات والاستيلاء على وثائق مهمة تضر بالأمن القومي المصري، وهي عبارة عن 13 قضية تم تحريرها من قبل محامين وشخصيات عامة ضد دعا ثورة 25 يناير.

ويعد بركات ارفع مسؤول حكومي يستهدف منذ عزل الجيش للرئيس السابق محمد مرسي في اغسطس 2013.

ونتيجة لسلسلت القرارات التي اصدرها خلال قترة تولية منصب النائب العام تم تفجير موكبة الخاص امام منزاة الكائن في النزهه حيث

انفجرت سيارة ملغومة كانت مركونة على الرصيف. وأصيب بخلع بالكتف وجرح قطعي بالأنف ونزيف داخلي وشظايا وتهتكات في الكبد وأجريت له عملية جراحية دقيقة فارق في أعقابها الحياة في مستشفى النزهة.

2015-06-30