وتقدم القمة في دورتها الثانية هذا العام منصات تفاعلية وورش عمل، وفعاليات تعزز دور التسامح في المجتمع، وهو العنوان العريض لقمة هذا العام.

ويشارك في القمة أكثر من 50 متحدثا، يناقشون فرص وتحديات توظيف مجالات التواصل الإيجابي، عبر وسائل التواصل الاجتماعي من أجل تحقيق صالح المجتمع.

وتشمل أجندة فعاليات القمة، 50 جلسة تتنوع بين “دردشات” و”حلقات تواصل اجتماعية”.

وضمن فعاليات القمة، هناك مبادرة “نبضات” الهادفة إلى تفعيل العمل الإنساني، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، على المستوى العربي.