ولم تقتصر الاعتقالات في تركيا على القطاع العسكري، بل شملت قطاعات التعليم والإعلام والصحة والقضاء وكل من تعتبره أنقرة تابعا للداعية

فتح الله غولن وجماعته التي تعرف بالكيان الموازي. وقاد مجموعة من العسكريين في الجيش التركي محاولة انقلاب على الرئيس رجب طيب أردوغان

منتصف الشهر الماضي، واتهمت أنقرة غولن وأتباعه بتدبير محاولة الانقلاب.