شعراوي: نتطلع لإعداد كوادر بشرية قادرة على تلبية تطورات مجالات العمل
قال وزير التنمية المحلية محمود شعراوي، إن التدريب أصبح خيارا استراتيجيا لأية جهة تتطلع إلى إعداد كوادر بشرية قادرة على تلبية احتياجات العمل والتطورات والتغيرات السريعة التي تحدث في مجالات العمل. وأضاف شعراوي – في بيان اليوم الخميس – أن مواكبة التدريب أثناء الخدمة له أهمية كبيرة نظرا لما يهيئه التدريب للموظف من معارف ومهارات جديدة تتطلبها مهنته، أو من خلال تعرفه على أفضل الحلول للمشكلات التي يواجهها أثناء ممارسته العمل; مما يزيده تمكنا بأداء عمله ويساعده على تجنب الأخطاء ويصل للمستوى المنشود الذي تطمح إليه الدولة ويساهم في وصولها للرقي والتقدم وتنفيذ خططها في تحقيق التنمية المستدامة.
وأوضح أن مركز التنمية المحلية بسقارة يسير بخطى متقدمة ووتيرة سريعة في تنفيذ الخطة التدريبية للعام المالي الحالي (2021 – 2022)، حيث ينظم الأسبوع المقبل 4 دورات تدريبية وهي تنمية مهارات القيادات بمجال منظومة المشاركة المجتمعية وجلسات التشاور مع المواطنين والمساءلة المجتمعية وتنمية مهارات المديرين والعاملين بإدارات المخازن والترجمة الصحفية باللغة الإنجليزية والقوانين المنظمة لخدمات المراكز التكنولوجية، ويستفيد من هذه الدورات 135 متدربا.
وأشار إلى أن الدورات التدريبية لهذا العام بمركز سقارة تتضمن تدريبا عمليا ويتضمن هذا التدريب تطوير المهارات والقدرات الفنية المرتبطة بشكل وثيق بالجانب العملي أو التطبيقي للعمل، كما يشمل تدريبا سلوكيا يتمثل في تغيير طرق التعامل مع الآخرين وزيادة الوعي حول أهمية الالتزام بالقيم الجوهرية العامة، ومدى تأثير ذلك على بيئة العمل بين الموظفين.
ولفت وزير التنمية المحلية إلى أن الدورات تهدف لإعداد الفرد إعدادا جيدا لمواجهة متطلبات الوظائف الحالية وتنمية مهاراته الفنية والذهنية لمواجهة الاحتياجات المستقبلية وتحقيق النجاح.
وفي السياق ذاته، احتفل مركز سقارة اليوم بتخريج 106 متدربين حصلوا على 4 دورات هي تحليل البيانات باستخدام برنامج (سذسس)، وتنمية مهارات القيادات بمجال التحول إلى اللامركزية، وتنمية مهارات المديرين والعاملين بإدارات الأزمات والحد من المخاطر، والحوكمة من أجل التنمية المستدامة، وذلك تنفيذا لتوجيهات وزير التنمية المحلية بأهمية تدريب العاملين بالوزارة على مختلف مستوياتهم الوظيفية لزيادة مهاراتهم وتنمية قدراتهم في مجال استخدام الأساليب التكنولوجية الحديثة لإدخال التطوير والتحسين في مهاراتهم بهدف تطوير الخدمات المقدمة للمواطنين وزيادة كفاءتها.
قال وزير التنمية المحلية محمود شعراوي، إن التدريب أصبح خيارا استراتيجيا لأية جهة تتطلع إلى إعداد كوادر بشرية قادرة على تلبية احتياجات العمل والتطورات والتغيرات السريعة التي تحدث في مجالات العمل. وأضاف شعراوي – في بيان اليوم الخميس – أن مواكبة التدريب أثناء الخدمة له أهمية كبيرة نظرا لما يهيئه التدريب للموظف من معارف ومهارات جديدة تتطلبها مهنته، أو من خلال تعرفه على أفضل الحلول للمشكلات التي يواجهها أثناء ممارسته العمل; مما يزيده تمكنا بأداء عمله ويساعده على تجنب الأخطاء ويصل للمستوى المنشود الذي تطمح إليه الدولة ويساهم في وصولها للرقي والتقدم وتنفيذ خططها في تحقيق التنمية المستدامة.
وأوضح أن مركز التنمية المحلية بسقارة يسير بخطى متقدمة ووتيرة سريعة في تنفيذ الخطة التدريبية للعام المالي الحالي (2021 – 2022)، حيث ينظم الأسبوع المقبل 4 دورات تدريبية وهي تنمية مهارات القيادات بمجال منظومة المشاركة المجتمعية وجلسات التشاور مع المواطنين والمساءلة المجتمعية وتنمية مهارات المديرين والعاملين بإدارات المخازن والترجمة الصحفية باللغة الإنجليزية والقوانين المنظمة لخدمات المراكز التكنولوجية، ويستفيد من هذه الدورات 135 متدربا.
وأشار إلى أن الدورات التدريبية لهذا العام بمركز سقارة تتضمن تدريبا عمليا ويتضمن هذا التدريب تطوير المهارات والقدرات الفنية المرتبطة بشكل وثيق بالجانب العملي أو التطبيقي للعمل، كما يشمل تدريبا سلوكيا يتمثل في تغيير طرق التعامل مع الآخرين وزيادة الوعي حول أهمية الالتزام بالقيم الجوهرية العامة، ومدى تأثير ذلك على بيئة العمل بين الموظفين.
ولفت وزير التنمية المحلية إلى أن الدورات تهدف لإعداد الفرد إعدادا جيدا لمواجهة متطلبات الوظائف الحالية وتنمية مهاراته الفنية والذهنية لمواجهة الاحتياجات المستقبلية وتحقيق النجاح.
وفي السياق ذاته، احتفل مركز سقارة اليوم بتخريج 106 متدربين حصلوا على 4 دورات هي تحليل البيانات باستخدام برنامج (سذسس)، وتنمية مهارات القيادات بمجال التحول إلى اللامركزية، وتنمية مهارات المديرين والعاملين بإدارات الأزمات والحد من المخاطر، والحوكمة من أجل التنمية المستدامة، وذلك تنفيذا لتوجيهات وزير التنمية المحلية بأهمية تدريب العاملين بالوزارة على مختلف مستوياتهم الوظيفية لزيادة مهاراتهم وتنمية قدراتهم في مجال استخدام الأساليب التكنولوجية الحديثة لإدخال التطوير والتحسين في مهاراتهم بهدف تطوير الخدمات المقدمة للمواطنين وزيادة كفاءتها.
