وجاء في البيان “نعلن انطلاق صفحة جديدة من عمليات قادمون يا نينوى لتحرير الجانب الأيمن من الموصل.”

وأضاف “تنطلق قواتنا لتحرير المواطنين من إرهاب داعش لأن مهمتنا تحرير الإنسان قبل الأرض”.

وكان العبادي أعلن في 24 يناير أن قواته استعادت من تنظيم داعش شرق الموصل، وأن المعركة تنتقل إلى الجانب الغربي من المدينة.

والجانب الغربي من الموصل الذي يطلق عليه سكان المدينة تسمية الساحل الأيمن أصغر من حيث المساحة، لكن كثافته

السكانية مقارنة بالجانب الشرقي أكبر، ويعد معقلا تقليديا قديما للمتشددين.

وتنتشر قوات تابعة لوزارة الداخلية ومن الشرطة الاتحادية منذ نوفمبر في مواقع على الأطراف الجنوبية من مطار الموصل،

التي تربط أحياء جنوبية للمدينة بالضفة الغربية من نهر دجلة.